بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الوردة ... شموخ انثى | ||||
همسة ملاك | ||||
عندليب الحب | ||||
ola | ||||
samee | ||||
نور الشمس | ||||
حنين انثى | ||||
زياد | ||||
ابتسامة امل | ||||
عبق-الشوق |
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 59 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:46 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
-begine emaskayh code---!>
إمساكية رمضان لعام 2007 م - 1428 هـ اختر المدينه
--end emsakyah code---!>
تذوق حلاوة الإيمان للشيخ فوزي محمد أبوزيد
صفحة 1 من اصل 1
تذوق حلاوة الإيمان للشيخ فوزي محمد أبوزيد
من أهداف الصيام العظمى هو ترقية المراقبة الإلهية ووصولها إلى الحالة المثالية ولذلك قال فيه الله للحفظة الكرام: {كُلُّ حَسَنَةٍ يَعَمِلُها ابنُ آدمَ بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ إلى سَبْعِ مِئةِ ضِعْفٍ، يَقُولُ اللَّهُ: إلا الصَّومَ، فَهُو لي وأنا أَجْزِي بِه، يَدَعُ الطَّعَامَ مِنْ أجلي، والشَّرَابَ مِنْ أجلي، وشَهْوَتَهُ مِنْ أجلي، وأنا أَجْزِي بهِ}{1}
يراقب الله ولا يمشي إلا لله وبذلك تكون له مكانة عظيمة عند مولاه عز وجل، فإذا رأى الإنسان نفسه يخشى من الله في أن يقع في عصيانه ولو كان بمفرده وحيداً ليس عليه شاهدٌ من الخلق، فإنه يستبشر ويعلم أن الله قد قبل عمله ورفع شأنه وجعله من عباده المقربين الذين يقول فيهم: {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ}النحل128
وقال صلى الله عليه وسلم: {اتَّقِ المَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ}{2}
وعندها يُعِز سبحانه من أطاعه فيجعله في مقام أعلى من الملائكة الكرام، لأن الذين أطاعوا الله: {تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} فصلت30
من علامة قبول العمل في شهر رمضان والتي يشعر بها كل مسلم أخلص لله قلباً وقالباً، أنه يشعر بحلاوة الطاعة ويتذوق حلاوة الإيمان فيدخل في حديث النبى صلى الله عليه وسلم: {ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ، مَنْ رَضِيَ بِالله رَبّاً، وَبِالإِسْلامَ دِيناً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً}{3}
يتذوق طعم حلاوة الإيمان، وينعم بحلاوة تلاوة كتاب الله، ويأنس بمناجاة مولاه جلّ في علاه. والذي يشعر بهذه الحلاوة لا يتركها بعد شهر رمضان إلى أن يأتي رمضان القادم، لأن الذى سيشعر بهذه الحلاوة لا بد أن يستزيد، يزيده الحميد المجيد من هذه الطاعة، ويحمله في قلبه من أنوار هذه البضاعة.
ولذلك سنّ لنا الحَبيب صلى الله عليه وسلم ألا نهجر الصيام بعد شهر الصيام، بل نواصل الصيام وقال لنا في ذلك مشجعاً ومرشداً: {مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ بِسِتَ مِنْ شَوَّالَ فَكَأنَّمَا صَامَ الدَّهْرَ}{4}
والدهر أى السنة، فمن صام رمضان وأكمل ستَّاًً في شوال كتب عند الله صائماً طوال العام وإن كان مفطراً يأكلٍ ويشربٍ .. عناية من الله وتحبيب للمؤمن على المداومة على طاعة الله، لأن النبى صلى الله عليه وسلم علم بتعليم الله له ما يحبُّه من خلقه فقد سئل: {أَىُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ قَالَ: أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ}{5}
أى الذى تديم عليه ولو كان قليلاً، يعنى من يقرأ القرآن في رمضان في كل يوم مرة ويتركه في غير رمضان خيرٌ منه الذى يقرأ عشر آيات في رمضان وفى غير رمضان عند الرحمن عز وجل، لأن الله يحب المداومة على العمل الصالح، وكان على هذا النهج سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قالت السيدة عائشة رضى الله عنها واصفةً عمله لله: {كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً}{6}
أى يداوم عليه، فإذا جعل لنفسه وقتاً لذكر الله دام على هذا الوقت كل يوم، وإذا جعل لنفسه ركعات يتهجّد بها لله دام على هذا التهجد في كل ليلة، ولذا لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتهجد في رمضان ويترك التهجد في غير رمضان، بل كان طوال العام إذا جاء الثلث الأخير من الليل يقوم مناجياً مولاه يصلى له في جنح الظلام لأن الله قال له: {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ{1} قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً{2} نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً{3} أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً{4} المزمل
فالعمل الصالح الذي وفقك الله له في رمضان يجب عليك أن تحافظ عليه وعلى جزئه بعد رمضان، فإن كنت لاتستطيع أن تصلي ماكنت تصليه في رمضان فلا تحرم نفسك ولو من صلاة ركعتين، فقد قال صلى الله عليه وسلم: {رَكْعَتَانِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ يُكَفرَانِ الْخَطَايَا}{7}
ولو ركعتين فلا تحرم نفسك منهما، وإياك أن تكون قد مللت من كتاب الله وأغلقته في آخر يوم من رمضان ولم تفتحه، وستتركه للعام القادم، هذا يكون هجران للقرآن، والقرآن يشكو هاجريه، والمدّعى العام هو الذى يقدم الشكوى إلى خالقه وباريه ويقول كما قال الله: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً} الفرقان30
لايكون إلا في رمضان، ثم بعد رمضان ليس عندهم وقت إلا للمقت وغضب الرحمن عز وجل.
كان أصحاب حضرة النبي صلى الله عليه وسلم في اليوم الذى لا يستفتحون صباحاً بقراءة ما تيّسر من ذكر الله، يظل الرجل منهم مهموماً وحزيناً طوال اليوم لأنه لم يستفتح يومه ويبتدأه بكتاب ربه، فاجعل لنفسك ما تيسر من تلاوته، والله لم يكلفنا شططاً بل قال: {فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ} المزمل20
وقال صلى الله عليه وسلم: {مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنْ الْغَافِلِينَ، وَمَنْ قامَ بِمَائَةِ آيةٍ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتينَ، وَمَنْ قامَ بِأَلْفِ آيةٍ كُتِبَ مِن المُقَنْطِرِينَ}{8}
أى أن حسابهم بالقناطير من الثواب والأجر الكبير عند العلى الكبير عز وجل.
فالذى ذاق حلاوة الطاعة وذاق طعم هذه البضاعة الإيمانية لا يستطيع أن يتسلى عنها، أو أن يتخلى عنها مهما شغلته المسائل الكونية الدنيوية، لأنه يريد أن يستنكه دوماً طعم حلاوة الإيمان الذي جعله الله للمديم للطاعة لحضرة الرحمن عز وجل.
يراقب الله ولا يمشي إلا لله وبذلك تكون له مكانة عظيمة عند مولاه عز وجل، فإذا رأى الإنسان نفسه يخشى من الله في أن يقع في عصيانه ولو كان بمفرده وحيداً ليس عليه شاهدٌ من الخلق، فإنه يستبشر ويعلم أن الله قد قبل عمله ورفع شأنه وجعله من عباده المقربين الذين يقول فيهم: {إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ}النحل128
وقال صلى الله عليه وسلم: {اتَّقِ المَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ}{2}
وعندها يُعِز سبحانه من أطاعه فيجعله في مقام أعلى من الملائكة الكرام، لأن الذين أطاعوا الله: {تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ} فصلت30
من علامة قبول العمل في شهر رمضان والتي يشعر بها كل مسلم أخلص لله قلباً وقالباً، أنه يشعر بحلاوة الطاعة ويتذوق حلاوة الإيمان فيدخل في حديث النبى صلى الله عليه وسلم: {ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ، مَنْ رَضِيَ بِالله رَبّاً، وَبِالإِسْلامَ دِيناً، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولاً}{3}
يتذوق طعم حلاوة الإيمان، وينعم بحلاوة تلاوة كتاب الله، ويأنس بمناجاة مولاه جلّ في علاه. والذي يشعر بهذه الحلاوة لا يتركها بعد شهر رمضان إلى أن يأتي رمضان القادم، لأن الذى سيشعر بهذه الحلاوة لا بد أن يستزيد، يزيده الحميد المجيد من هذه الطاعة، ويحمله في قلبه من أنوار هذه البضاعة.
ولذلك سنّ لنا الحَبيب صلى الله عليه وسلم ألا نهجر الصيام بعد شهر الصيام، بل نواصل الصيام وقال لنا في ذلك مشجعاً ومرشداً: {مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ بِسِتَ مِنْ شَوَّالَ فَكَأنَّمَا صَامَ الدَّهْرَ}{4}
والدهر أى السنة، فمن صام رمضان وأكمل ستَّاًً في شوال كتب عند الله صائماً طوال العام وإن كان مفطراً يأكلٍ ويشربٍ .. عناية من الله وتحبيب للمؤمن على المداومة على طاعة الله، لأن النبى صلى الله عليه وسلم علم بتعليم الله له ما يحبُّه من خلقه فقد سئل: {أَىُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ قَالَ: أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ}{5}
أى الذى تديم عليه ولو كان قليلاً، يعنى من يقرأ القرآن في رمضان في كل يوم مرة ويتركه في غير رمضان خيرٌ منه الذى يقرأ عشر آيات في رمضان وفى غير رمضان عند الرحمن عز وجل، لأن الله يحب المداومة على العمل الصالح، وكان على هذا النهج سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قالت السيدة عائشة رضى الله عنها واصفةً عمله لله: {كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً}{6}
أى يداوم عليه، فإذا جعل لنفسه وقتاً لذكر الله دام على هذا الوقت كل يوم، وإذا جعل لنفسه ركعات يتهجّد بها لله دام على هذا التهجد في كل ليلة، ولذا لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتهجد في رمضان ويترك التهجد في غير رمضان، بل كان طوال العام إذا جاء الثلث الأخير من الليل يقوم مناجياً مولاه يصلى له في جنح الظلام لأن الله قال له: {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ{1} قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً{2} نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً{3} أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً{4} المزمل
فالعمل الصالح الذي وفقك الله له في رمضان يجب عليك أن تحافظ عليه وعلى جزئه بعد رمضان، فإن كنت لاتستطيع أن تصلي ماكنت تصليه في رمضان فلا تحرم نفسك ولو من صلاة ركعتين، فقد قال صلى الله عليه وسلم: {رَكْعَتَانِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ يُكَفرَانِ الْخَطَايَا}{7}
ولو ركعتين فلا تحرم نفسك منهما، وإياك أن تكون قد مللت من كتاب الله وأغلقته في آخر يوم من رمضان ولم تفتحه، وستتركه للعام القادم، هذا يكون هجران للقرآن، والقرآن يشكو هاجريه، والمدّعى العام هو الذى يقدم الشكوى إلى خالقه وباريه ويقول كما قال الله: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً} الفرقان30
لايكون إلا في رمضان، ثم بعد رمضان ليس عندهم وقت إلا للمقت وغضب الرحمن عز وجل.
كان أصحاب حضرة النبي صلى الله عليه وسلم في اليوم الذى لا يستفتحون صباحاً بقراءة ما تيّسر من ذكر الله، يظل الرجل منهم مهموماً وحزيناً طوال اليوم لأنه لم يستفتح يومه ويبتدأه بكتاب ربه، فاجعل لنفسك ما تيسر من تلاوته، والله لم يكلفنا شططاً بل قال: {فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ} المزمل20
وقال صلى الله عليه وسلم: {مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنْ الْغَافِلِينَ، وَمَنْ قامَ بِمَائَةِ آيةٍ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتينَ، وَمَنْ قامَ بِأَلْفِ آيةٍ كُتِبَ مِن المُقَنْطِرِينَ}{8}
أى أن حسابهم بالقناطير من الثواب والأجر الكبير عند العلى الكبير عز وجل.
فالذى ذاق حلاوة الطاعة وذاق طعم هذه البضاعة الإيمانية لا يستطيع أن يتسلى عنها، أو أن يتخلى عنها مهما شغلته المسائل الكونية الدنيوية، لأنه يريد أن يستنكه دوماً طعم حلاوة الإيمان الذي جعله الله للمديم للطاعة لحضرة الرحمن عز وجل.
{1} صحيح ابن حبان عن أبي هريرة {2} سنن الترمذي عن أبي هريرة {3} عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رواه مسلم {4} رواه الإمام أحمد عن أبي أيوب الأنصاري {5} عَنْ عَائِشَةَ رواه البخاري ومسلم {6} عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ صحيح البخاري ومسلم {7} الديلمي في مسند الفردوس عن جابرٍ رضيَ، جامع المسانيد والمراسيل {8} سنن أبي داوود عن عمرو بن العاص.
http://www.fawzyabuzeid.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8/%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85
منقول من كتاب {إصلاح الأفراد والمجتمعات فى الإسلام} لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
اضغط هنا لقراءة أو تحميل الكتاب مجانا}
قيثارة شجن- عضو جديد
-
الاوسمة :
عدد المساهمات : 25
نقاط : 73
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
مواضيع مماثلة
» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
» كتاب مراقي الصالحين لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
» حنين الغربه..........
» ثورة حبي .....
» وتمضي الايام ....
» كتاب مراقي الصالحين لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
» حنين الغربه..........
» ثورة حبي .....
» وتمضي الايام ....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 13, 2019 9:21 pm من طرف عندليب الحب
» ما الفرق بين العالم والعارف
الخميس سبتمبر 07, 2017 6:32 am من طرف قيثارة شجن
» المساحة الجانبية والكلية للمكعب الصف السادس الابتدائي
السبت مارس 11, 2017 5:01 am من طرف قيثارة شجن
» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
السبت نوفمبر 19, 2016 10:36 am من طرف قيثارة شجن
» كتاب مراقي الصالحين لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
الجمعة يوليو 08, 2016 11:31 am من طرف قيثارة شجن
» لماذا اختصَّ الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقي الأنبياء
الإثنين فبراير 15, 2016 12:32 pm من طرف قيثارة شجن
» ما حكم قراءة الفاتحة بنية التيسير
الأحد نوفمبر 29, 2015 3:43 pm من طرف قيثارة شجن
» العقاب بالضرب فى التربية الإسلامية
الإثنين نوفمبر 09, 2015 8:21 pm من طرف نور الشمس
» بمناسبة عيد ميلاد انثى
الخميس أكتوبر 15, 2015 12:08 pm من طرف نور الشمس
» نسبة الفضل إلى الله
الخميس سبتمبر 17, 2015 7:39 pm من طرف قيثارة شجن
» تذوق حلاوة الإيمان للشيخ فوزي محمد أبوزيد
الخميس أغسطس 27, 2015 5:14 pm من طرف قيثارة شجن
» هل إذا كثر المال تنصلح الأحوال
الأحد أغسطس 02, 2015 11:03 am من طرف قيثارة شجن
» ما حكم الحجامة ونقل الدم أثناء الصوم
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:34 pm من طرف قيثارة شجن