بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الوردة ... شموخ انثى | ||||
همسة ملاك | ||||
عندليب الحب | ||||
ola | ||||
samee | ||||
نور الشمس | ||||
حنين انثى | ||||
زياد | ||||
ابتسامة امل | ||||
عبق-الشوق |
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 59 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:46 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
-begine emaskayh code---!>
إمساكية رمضان لعام 2007 م - 1428 هـ اختر المدينه
--end emsakyah code---!>
الاعجاز العلمى فى مص الماء
صفحة 1 من اصل 1
الاعجاز العلمى فى مص الماء
[frame="9 10"]
تقول السيدة عائشة رضي الله عنها عن شراب النبي صلى الله عليه وسلم: {كَانَ أَحَبُّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْحُلْوَ الْبَارِدَ} {1}
فكان أحياناً يشرب العسل، وأحياناً يشرب اللبن، وأحياناً يشرب العسل مع اللبن، وأحياناً كان يشرب العسل مع الماء، وكان صلى الله عليه وسلم من دأبه كما ورد في الطب النبوي كل يوم بعد صلاة الفجر يأتي بكوب ماء ويضع فيه ملعقة عسل ويشربه، كوب من الماء ومعه ملعقة عسل نحل كبيرة على أن تكون المياه غير مثلجة، لأن المياه ستنزل للمعدة في أول اليوم فلا ينبغي أن تكون مثلجة، وتكون مياه عادية.
وكان صلى الله عليه وسلم يمصُّ الماء ويقول لأصحابه: {إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَمُصَّ مَصًّا، وَلا يَعُبُّ عَبًّا فَإِنَّ الْكِبَادَ مِنَ الْعَبِّ} {2}
فالكباد أى وجع الكبد له علاقة قوية بعبِّ المياه -أى شربه دفعة واحدة- وخاصة المثلجة، والكثير من مشاكل أهل الكبد في عصرنا قد تعود إلى أن أحدنا يعرق عرقاً غزيراً ويدخل ولا يصبر حتى يهدأ جسمه ويشرب ماءاً مثلجاً وجسمه ساخن، فيؤثر هذا الخفض المفاجىء لحرارة الجسم الباطنة على أعضاء كثيرة ومنها الكبد، هذا لأنه خالف هدى النبي المختار صلى الله عليه وسلم.
فقد كان صلى الله عليه وسلم يأمر بمصِّ الماء عند الشرب، ومصِّ الماء أى يشربه مثل المصاصة بلطف، وعلى ثلاث دفعات وكل مرة يقول عند إبتدائها: بسم الله وبعدها الحمد لله،
وكان لا يتنفس في الإناء، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: {كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَتَنَفَّسُ فِي الشَّرَابِ ثَلاثًا، وَيَقُولُ: إِنَّهُ أَرْوَى وَأَبْرَأُ وَأَمْرَأُ} {3}
وكان أحيانا إذا شرب تنفس مرتين، وربما كان يشرب بنفس واحد حتى يفرغ{4}
وكان صلى الله عليه وسلم: {إِذَا أَدْنَى الإِنَاءَ إِلَى فِيهِ سَمَّى اللَّهَ، فَإِذَا أَخَّرَهُ حَمِدَ اللَّهَ، يَفْعَلُ بِهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ} {5}
وربما يقول في الثالثة: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَهُ عَذْبًا فُرَاتًا بِرَحْمَتِهِ، وَلَمْ يَجْعَلُهُ مَالِحًا أُجَاجًا بِذُنُوبِنَا} {6}
{وكان صلى الله عليه وسلم يَسْتَقِي لَهُ الْمَاءَ الْعَذْبَ مِنْ بِئْرِ السُّقْيَا} {7}
وفي رواية: {يُسْتَعْذَبُ لَهُ الْمَاءُ مِنْ بُيُوتِ السُّقْيَا} {8}
وفى زاد المعاد لابن القيم: "ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب على طعامه لئلا يفسده، ولا سيما إن كان الماء حاراً أو بارداً فإنه رديء جداً ".
و{كَانَ لَهُ قَدَحٌ مِنْ عَيْدَانٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ يَبُولُ فِيهِ بَاللَّيْلِ} {9}
{وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم مطهرة من فخار يتوضأ ويشرب منها، فكان الناس يرسلون أولادهم الصغار الذين عقلوا فيدخلون عليه صلى الله عليه وسلم فلا يدفعون فإذا وجدوا في المطهرة ماءاً شربوا منه ومسحوا على وجوههم وأجسامهم يبتغون بذلك البركة} {10}
و{كَانَ إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ جَاءَهُ خَدَمُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ بِآنِيَتِهِمْ فِيهَا الْمَاءُ، فَمَا يُؤْتَى? بِإِنَاءٍ إِلاَّ غَمَسَ يَدَهُ فِيهِ} {11}
و{كَانَ يَبْعَثُ إِلَى الْمَطَاهِرِ فَيُؤْتَى? بِالْمَاءِ فَيَشْرَبُهُ يَرْجُو بَرَكَةَ أَيْدِي الْمُسْلِمِينَ} {12}
{وكان احبَّ الشراب له صلى الله عليه وسلم الحلو البارد} {13}
وكان يدفع فضل سؤره {ما يبقى من شرابه} إلى من على يمينه، فإن كان من على يساره أجلَّ رتبة قال للذي على يمينه: السُنَّة أن تُعطى فإن أحببت آثرته، روى ابن عباس قال: دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وخالد بن الوليد على ميمونة، فجاءتنا بإناء من لبن، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على يمينه وخالد على شماله، فقال صلى الله عليه وسلم: {الشَّرْبَةُ لَكَ وَإِنْ شِئْتَ آثَرْتَ بِهَا خَالِدًا، فَقُلْتُ: مَا كُنْتُ لأُوثِرَ بِسُؤْرِكَ عَلَيَّ أَحَدًا، ثم قال صلى الله عليه وسلم: مَنْ أَطْعَمَهُ اللَّهُ طَعَامًا فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ وَأَطْعِمْنَا خَيْرًا مِنْهُ، وَمَنْ سَقَاهُ اللَّهُ لَبَنًا فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ وَزِدْنَا مِنْهُ، فَإِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُجْزِئُ مَكَانَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ غَيْرَ اللَّبَنِ}
{14}
وكان صلى الله عليه وسلم يشرب قاعداً وكان ذلك عادته صلى الله عليه وسلم، وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم: {شَرِبَ مِنْ زَمْزَمَ وَهُوَ قَائِمٌ} {15}
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: {شَرِبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَائِمًا وَقَاعِدًا} {16}
وكان صلى الله عليه وسلم: {إِذَا أَرَادَ أَنْ يُتْحِفَ الرَّجُلَ بِتُحْفَةٍ سَقَاهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ} {17}
وكان صلى الله عليه وسلم يحمل ماء زمزم.
وكان صلى الله عليه وسلم لا يشرب الماء إلا بعد تناول الطعام بما يعادل في زماننا ساعتين، وفى الأثر الذى يؤيده العلم الحديث: {لا تجعلوا آخر زادكم ماءاً} ، لا تجعل آخر شيء هو الماء، فالإنسان عندما ينتهي وتستعد المعدة لهضم الطعام وتفرز عصاراتها الهاضمة إن كانت منها أو من الصفراء أو البنكرياس أو غيره بحسب ما أكل الإنسان، فإذا نزل الماء بعد الأكل وقد بدأ الهضم، خفَّف الماء هذه العصارات وأصاب الإنسان بمرض سوء الهضم، وهذا يخالف هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
{1} سنن الترمذي ومسند أحمد {2} سنن البيهقي والجامع لمعمر بن راشد {3} صحيح مسلم وسنن أبي داود {4} تنفس مرتين للحديث {كَانَ إِذَا شَرِبَ تَنَفَّسَ مَرَّتَيْنِ» (الترمذى وابن ماجه ـ) عن ابنِ عباس، وبنفس واحد للحديث {إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَشْرَبْ بَنَفَسٍ وَاحِدٍ» (الحاكم فى مستدركه) عن أَبِي قَتَادَة رضيَ اللَّهُ عنه (ز)، وبنفس واحد يحمل على عدم التنفس فى الإناء ولإباحة الشرب فىبنفس واحد أو نفسين خارج الإناء والوسعة رحمة للأمة {5} معجم الطبراني عن أبي هريرة {6} شعب الإيمان للبيهقي وحلية الأولياء لأبي نعيم {7} مسند أبي يعلي الموصلي عن عائشة رضي الله عنها {8} سنن أبي داود وصحيح ابن حبان عن عائشة رضي الله عنها {9} لأبي داود والنسائي والحاكم في مستدركه عن أُميمةَ بنت رقيقة رضَي اللَّهُ عنهَا {10} إحياء علوم الدين وطبقات الشافعية الكبرى {11} أحمد في مسنده ومسلم عن أنس {12} الطبراني في الأوسط ولأبي نعيم في الحليةعن ابنِ عُمَرَ {13} عن عائشة سنن النسائى الكبرى {14} مسند أحمد وسنن الترمذي {15} صحيح مسلم وسنن الترمذي {16} مسند أحمد والنسائي {17} حلية الأولياء لأبي نعيم
http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%C7%E1%CC%E3%C7%E1%20%C7%E1%E3%CD%E3%CF%EC%20%D9%C7%E5%D1%E5%20%E6%C8%C7%D8%E4%E5&id=578&cat=4
منقول من كتاب {الجمال المحمدى ظاهره وباطنه}
فكان أحياناً يشرب العسل، وأحياناً يشرب اللبن، وأحياناً يشرب العسل مع اللبن، وأحياناً كان يشرب العسل مع الماء، وكان صلى الله عليه وسلم من دأبه كما ورد في الطب النبوي كل يوم بعد صلاة الفجر يأتي بكوب ماء ويضع فيه ملعقة عسل ويشربه، كوب من الماء ومعه ملعقة عسل نحل كبيرة على أن تكون المياه غير مثلجة، لأن المياه ستنزل للمعدة في أول اليوم فلا ينبغي أن تكون مثلجة، وتكون مياه عادية.
وكان صلى الله عليه وسلم يمصُّ الماء ويقول لأصحابه: {إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَمُصَّ مَصًّا، وَلا يَعُبُّ عَبًّا فَإِنَّ الْكِبَادَ مِنَ الْعَبِّ} {2}
فالكباد أى وجع الكبد له علاقة قوية بعبِّ المياه -أى شربه دفعة واحدة- وخاصة المثلجة، والكثير من مشاكل أهل الكبد في عصرنا قد تعود إلى أن أحدنا يعرق عرقاً غزيراً ويدخل ولا يصبر حتى يهدأ جسمه ويشرب ماءاً مثلجاً وجسمه ساخن، فيؤثر هذا الخفض المفاجىء لحرارة الجسم الباطنة على أعضاء كثيرة ومنها الكبد، هذا لأنه خالف هدى النبي المختار صلى الله عليه وسلم.
فقد كان صلى الله عليه وسلم يأمر بمصِّ الماء عند الشرب، ومصِّ الماء أى يشربه مثل المصاصة بلطف، وعلى ثلاث دفعات وكل مرة يقول عند إبتدائها: بسم الله وبعدها الحمد لله،
وكان لا يتنفس في الإناء، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: {كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَتَنَفَّسُ فِي الشَّرَابِ ثَلاثًا، وَيَقُولُ: إِنَّهُ أَرْوَى وَأَبْرَأُ وَأَمْرَأُ} {3}
وكان أحيانا إذا شرب تنفس مرتين، وربما كان يشرب بنفس واحد حتى يفرغ{4}
وكان صلى الله عليه وسلم: {إِذَا أَدْنَى الإِنَاءَ إِلَى فِيهِ سَمَّى اللَّهَ، فَإِذَا أَخَّرَهُ حَمِدَ اللَّهَ، يَفْعَلُ بِهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ} {5}
وربما يقول في الثالثة: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَهُ عَذْبًا فُرَاتًا بِرَحْمَتِهِ، وَلَمْ يَجْعَلُهُ مَالِحًا أُجَاجًا بِذُنُوبِنَا} {6}
{وكان صلى الله عليه وسلم يَسْتَقِي لَهُ الْمَاءَ الْعَذْبَ مِنْ بِئْرِ السُّقْيَا} {7}
وفي رواية: {يُسْتَعْذَبُ لَهُ الْمَاءُ مِنْ بُيُوتِ السُّقْيَا} {8}
وفى زاد المعاد لابن القيم: "ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب على طعامه لئلا يفسده، ولا سيما إن كان الماء حاراً أو بارداً فإنه رديء جداً ".
و{كَانَ لَهُ قَدَحٌ مِنْ عَيْدَانٍ تَحْتَ سَرِيرِهِ يَبُولُ فِيهِ بَاللَّيْلِ} {9}
{وكان لرسول الله صلى الله عليه وسلم مطهرة من فخار يتوضأ ويشرب منها، فكان الناس يرسلون أولادهم الصغار الذين عقلوا فيدخلون عليه صلى الله عليه وسلم فلا يدفعون فإذا وجدوا في المطهرة ماءاً شربوا منه ومسحوا على وجوههم وأجسامهم يبتغون بذلك البركة} {10}
و{كَانَ إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ جَاءَهُ خَدَمُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ بِآنِيَتِهِمْ فِيهَا الْمَاءُ، فَمَا يُؤْتَى? بِإِنَاءٍ إِلاَّ غَمَسَ يَدَهُ فِيهِ} {11}
و{كَانَ يَبْعَثُ إِلَى الْمَطَاهِرِ فَيُؤْتَى? بِالْمَاءِ فَيَشْرَبُهُ يَرْجُو بَرَكَةَ أَيْدِي الْمُسْلِمِينَ} {12}
{وكان احبَّ الشراب له صلى الله عليه وسلم الحلو البارد} {13}
وكان يدفع فضل سؤره {ما يبقى من شرابه} إلى من على يمينه، فإن كان من على يساره أجلَّ رتبة قال للذي على يمينه: السُنَّة أن تُعطى فإن أحببت آثرته، روى ابن عباس قال: دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وخالد بن الوليد على ميمونة، فجاءتنا بإناء من لبن، فشرب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على يمينه وخالد على شماله، فقال صلى الله عليه وسلم: {الشَّرْبَةُ لَكَ وَإِنْ شِئْتَ آثَرْتَ بِهَا خَالِدًا، فَقُلْتُ: مَا كُنْتُ لأُوثِرَ بِسُؤْرِكَ عَلَيَّ أَحَدًا، ثم قال صلى الله عليه وسلم: مَنْ أَطْعَمَهُ اللَّهُ طَعَامًا فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ وَأَطْعِمْنَا خَيْرًا مِنْهُ، وَمَنْ سَقَاهُ اللَّهُ لَبَنًا فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ وَزِدْنَا مِنْهُ، فَإِنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُجْزِئُ مَكَانَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ غَيْرَ اللَّبَنِ}
{14}
وكان صلى الله عليه وسلم يشرب قاعداً وكان ذلك عادته صلى الله عليه وسلم، وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم: {شَرِبَ مِنْ زَمْزَمَ وَهُوَ قَائِمٌ} {15}
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: {شَرِبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَائِمًا وَقَاعِدًا} {16}
وكان صلى الله عليه وسلم: {إِذَا أَرَادَ أَنْ يُتْحِفَ الرَّجُلَ بِتُحْفَةٍ سَقَاهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ} {17}
وكان صلى الله عليه وسلم يحمل ماء زمزم.
وكان صلى الله عليه وسلم لا يشرب الماء إلا بعد تناول الطعام بما يعادل في زماننا ساعتين، وفى الأثر الذى يؤيده العلم الحديث: {لا تجعلوا آخر زادكم ماءاً} ، لا تجعل آخر شيء هو الماء، فالإنسان عندما ينتهي وتستعد المعدة لهضم الطعام وتفرز عصاراتها الهاضمة إن كانت منها أو من الصفراء أو البنكرياس أو غيره بحسب ما أكل الإنسان، فإذا نزل الماء بعد الأكل وقد بدأ الهضم، خفَّف الماء هذه العصارات وأصاب الإنسان بمرض سوء الهضم، وهذا يخالف هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
{1} سنن الترمذي ومسند أحمد {2} سنن البيهقي والجامع لمعمر بن راشد {3} صحيح مسلم وسنن أبي داود {4} تنفس مرتين للحديث {كَانَ إِذَا شَرِبَ تَنَفَّسَ مَرَّتَيْنِ» (الترمذى وابن ماجه ـ) عن ابنِ عباس، وبنفس واحد للحديث {إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَشْرَبْ بَنَفَسٍ وَاحِدٍ» (الحاكم فى مستدركه) عن أَبِي قَتَادَة رضيَ اللَّهُ عنه (ز)، وبنفس واحد يحمل على عدم التنفس فى الإناء ولإباحة الشرب فىبنفس واحد أو نفسين خارج الإناء والوسعة رحمة للأمة {5} معجم الطبراني عن أبي هريرة {6} شعب الإيمان للبيهقي وحلية الأولياء لأبي نعيم {7} مسند أبي يعلي الموصلي عن عائشة رضي الله عنها {8} سنن أبي داود وصحيح ابن حبان عن عائشة رضي الله عنها {9} لأبي داود والنسائي والحاكم في مستدركه عن أُميمةَ بنت رقيقة رضَي اللَّهُ عنهَا {10} إحياء علوم الدين وطبقات الشافعية الكبرى {11} أحمد في مسنده ومسلم عن أنس {12} الطبراني في الأوسط ولأبي نعيم في الحليةعن ابنِ عُمَرَ {13} عن عائشة سنن النسائى الكبرى {14} مسند أحمد وسنن الترمذي {15} صحيح مسلم وسنن الترمذي {16} مسند أحمد والنسائي {17} حلية الأولياء لأبي نعيم
http://www.fawzyabuzeid.com/table_books.php?name=%C7%E1%CC%E3%C7%E1%20%C7%E1%E3%CD%E3%CF%EC%20%D9%C7%E5%D1%E5%20%E6%C8%C7%D8%E4%E5&id=578&cat=4
منقول من كتاب {الجمال المحمدى ظاهره وباطنه}
قيثارة شجن- عضو جديد
-
الاوسمة :
عدد المساهمات : 25
نقاط : 73
تاريخ التسجيل : 18/01/2015
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يناير 13, 2019 9:21 pm من طرف عندليب الحب
» ما الفرق بين العالم والعارف
الخميس سبتمبر 07, 2017 6:32 am من طرف قيثارة شجن
» المساحة الجانبية والكلية للمكعب الصف السادس الابتدائي
السبت مارس 11, 2017 5:01 am من طرف قيثارة شجن
» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
السبت نوفمبر 19, 2016 10:36 am من طرف قيثارة شجن
» كتاب مراقي الصالحين لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
الجمعة يوليو 08, 2016 11:31 am من طرف قيثارة شجن
» لماذا اختصَّ الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقي الأنبياء
الإثنين فبراير 15, 2016 12:32 pm من طرف قيثارة شجن
» ما حكم قراءة الفاتحة بنية التيسير
الأحد نوفمبر 29, 2015 3:43 pm من طرف قيثارة شجن
» العقاب بالضرب فى التربية الإسلامية
الإثنين نوفمبر 09, 2015 8:21 pm من طرف نور الشمس
» بمناسبة عيد ميلاد انثى
الخميس أكتوبر 15, 2015 12:08 pm من طرف نور الشمس
» نسبة الفضل إلى الله
الخميس سبتمبر 17, 2015 7:39 pm من طرف قيثارة شجن
» تذوق حلاوة الإيمان للشيخ فوزي محمد أبوزيد
الخميس أغسطس 27, 2015 5:14 pm من طرف قيثارة شجن
» هل إذا كثر المال تنصلح الأحوال
الأحد أغسطس 02, 2015 11:03 am من طرف قيثارة شجن
» ما حكم الحجامة ونقل الدم أثناء الصوم
الثلاثاء يونيو 23, 2015 4:34 pm من طرف قيثارة شجن