ليش القلب الطيب دااااااااااااايم خسرااااااااااااااااااااااااااان

ليش اللي قلبه طيب ددددددددددايم خسراااااااان





ابسألك يا دنيا وبعطيك عنوان
ليش اللي قلبه طيب دايم خسران
الله عالم بخافيا الناس واسراره
والله عالم بكل الطيب وعلومه
دومك تجيني مجروح واداوي جروحك
حتى كلمت شكر هانت عليك تقولها
نشوف في معظم الاحيان اشخاص كثيرين يساعدوا غيرهم من غيرمقابل
ونرى هذا الانسان انه ما ينتظر اعجاب ولا ثناء ولا مال لان الاجر العظيم عند الله سبحانه وتعالى
السؤال هو ليش كثيرمن ناس يستغلوا هذا الانسان في كل الظروف تقريبا
وما هي نظرتهم لهم...!!!!


ما مقياس الطيبه عند الجميع!!
وكيف تعطى الثقه الكامله لشخص غريب طلب مساعدتك
لان الانسان يعمل بالظاهر وليس الباطن....
من وجهة نظري اعتقد ان الان تعتبر الطيبه ضعف شخصية
وهذا غير صحيح تماما
بالعكس تجد هذا الانسان مرتاح تماما
وتجد قلبه يتسع للجمييييع
ولا ينتظر شكرا من احدا
السؤال ،،،هل تعتبر الطيبة ضعف شخصية ؟؟؟؟؟


واخيرا ؟؟اختلاف الرأي لايفسد للود قضية

منقوووووووووووووووووووووووووووووووووول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
نفس السؤال كنت ابحث فيه عن اجابة وقد وصلت الى عدة استنتاجات متناقضة .. الحياة عبارة عن غابة فيها القوي يأكل الضعيف ..فلطيبة قلب هؤلاء جعلهم مستغلين من قبل الأخرين ,, وهم لا يعلمون ان طيبتهم لا تتماشى مع هذا الزمان .. ولطيبة قلبهم جعلتهم ضعيفي شخصية ... في الماضي كانت الطيبه .. ميزه .. يتميز بها الأنسان و لكن ما اراه اليوم فهي نقطه سيئه لو اصبح الأنسان يمتلكها .. هذا هو الواقع ..ويا اسفاه على زمان اصبحت فيها الطيبة عيب .. الطيبة هي المعاملة الحسنة ، هي المسامحة عند القدرة ، هي المشاعر النبيلة الجياشة التي تظهر عند المواقف الصعبة و الحاسمة ولكن مفهومها قد تغير اليوم واصبحت مقياساً سيئاً ..!!
ومن جهة اخرى انا اعتبر طيبة القلب من الخصال الحميدة التي يمتلكها الفرد .. الطيبة هي ان تسامح ... ان تبادر بالصلح دوما ... ان تنتصر على الضغينة و الحقد و تشق دوما طريقا للعودة , من يقول ان طيبة القلب هي ضعف للشخصية فـ هو خاطىء انما العكس تماماً طيبة القلب نعمة لا نقمة .. طيبة القلب نعمة عظيمة, لا تتوفر في كل الناس, فأصحاب هذه النعمة يعيشون صباحا مفعما بالأمل لأنهم مؤمنون تماما أن البركة في أوقات الصباح, فيبتسمون للناس ويعاملونهم معاملة الطيبين, لان طيبة القلب عندهم نعمة.
وفي المساء راضون بقسمة الرزاق, عائدون إلى مساكنهم يستقبلون أهلهم وابتسامة الرضا والطيبة والدعاء الطيب جلية على محياهم. فلا نكد ولاهم في البيت ولا في العمل لأنهم يتنعمون بنعمة طيبة القلب.
وتجدهم عند المواقف رجال, وعند الشدائد يسارعون بالخيرات, لا يظنون بالناس أبدا, يلتمسون لهم الأعذار كيف لا فهم في نعمة لا توجد عند كثير من الناس.
طيبة القلب نعمة من الله ...ترجمها بلغة مفهومة في حياتك, دع لسانك يترجمها بالقول الطيب, واقرأ معي قوله تعالى عن الكلمة الطيبة كيف تثمر أعمالا طيبة صالحة تماما كما هي الشجرة المثمرة التي تعطينا ثمارا طيبة.
قال تعالى:» أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ»
طيبة القلب نعمة من الله، ترجمها بطيب أفعالك فتكون من المؤمنين حقا عامل الناس معاملة الطيبين الكرام تجدهم أمامك في الأزمات والكربات، وان قلت الآن في نفسك: أن زمن الطيبة ولى، فكن أنت أول الطيبين والعدد في نماء إن أنت بادرت.
طيبة القلب نعمة من الله ..كانت نهجا سار عليه الأنبياء, وعليك أن تسير على هذا النهج في الاقتداء, فتعيش حياة ملؤها الطيبة والأمان.
الى هنا ... تحياتي

لانو خلقنا بزمن مش لالنا
زمان غير الزمان

موضوع كتير حلو .. (سماهم في وجوههم ).....كتير ناس بتنطبق عليهم هاي المقوله .....
طيب القلب ليس ضعيف الشخصيه لا بل ضعيف القلب والمشاعر لا يقبل لغيره من سوء ما لا يقبله لنفسه ......وهو ايظاا تقي يخاف الله افعاله واعماله ...واقواله.
اختي علا موضوعك اكثر من رائع ...تحياتي لكي وللاخ محمد كتاني على كلامكم الجميل .....

اشكر لكم مروركم الطيب في صفحتي
اشكركم على تعقيباتكم الرائعة جميعا
طرحت هالموضوع لاني من اصحاب القلوب الطيبة
لم اقصد بصاحب القلب الطيب انه انسان ضعيف الشخصية
كنت اقصد صاحب القلب السخي المعطاء الحنون
الذي يحوي هموم كل من حوله ولكن لا يجد من يحتويه وهمومه ليزيلها ويخفف عنه
عندما يحتاجه احد تجده على اتم الاستعداد لتلبيه اي امر كان حتى لو كان فوق طاقته
ولكن عندما يحتاج هو احدا ما فيجد نفسه وحيدا وكل شخص ممن وقف الى جانبهم يلتمس له عذرا
من وجه نظري واتحدث عن نفسي بداية
انا لا ارى ان صاحب القلب الطيب هو ضعيف الشخصية
ولكنه لا يحب ان يرجع احدا يطرق بابه خائبا
"هذا انا "

تناديني صرخات الليل بالبكاء فيهتز كياني وابدا بالارتجاف حاولت ان ابتسم لكن حزني طغا على فرحي في تلك الحظات تمنيت لو ان هناك شخص يخفف عني لكن الليل طويل ودمعي كثير ...والصديق حقير اه من دنيانا التعيسة

كم هم قلة الذين تذكرو عيد مولدي وقلة اكثر الذين يسمعون صوتي وانيني بل لا يريدونني الالمصالحهم ولكن تبا لي فبكل رحابة اصدر اضمهم لبين ذراعي واخفف عنهم بل وانا التي تحتاج لهذا اكثر

كثير  اسمع عن الناس الي قلوبهم طيبه وما الهم حظ في الدنيا اما القوي هو الي دايما ناجح في كل شي سبحانه وتعالى الحمد لله دائما اشكرو الله ولا تيئسو من رحمته حتى انو الناس الطيبه هي الي بتموت ر احو الطيبين الله يعينا على الزمن الي جاينا دنيا اخر وقت