منتدى شُــــروق فجــــــــر فلســــــــــطين
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة 249956653.
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى شُـروق فجر فلسـطين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شُــــروق فجــــــــر فلســــــــــطين
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة 249956653.
.. لأننـا نعشق التمييز والمميزين
يشـرفنا إنضمامك معنا فقم بالتســــجيل الآن بـ منتدى شُـروق فجر فلسـطين
منتدى شُــــروق فجــــــــر فلســــــــــطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» صباحكم خير
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالأحد يناير 13, 2019 9:21 pm من طرف عندليب الحب

» ما الفرق بين العالم والعارف
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالخميس سبتمبر 07, 2017 6:32 am من طرف قيثارة شجن

» المساحة الجانبية والكلية للمكعب الصف السادس الابتدائي
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالسبت مارس 11, 2017 5:01 am من طرف قيثارة شجن

» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالسبت نوفمبر 19, 2016 10:36 am من طرف قيثارة شجن

» كتاب مراقي الصالحين لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالجمعة يوليو 08, 2016 11:31 am من طرف قيثارة شجن

» لماذا اختصَّ الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالإسراء والمعراج دون باقي الأنبياء
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالإثنين فبراير 15, 2016 12:32 pm من طرف قيثارة شجن

» ما حكم قراءة الفاتحة بنية التيسير
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالأحد نوفمبر 29, 2015 3:43 pm من طرف قيثارة شجن

» العقاب بالضرب فى التربية الإسلامية
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالإثنين نوفمبر 09, 2015 8:21 pm من طرف نور الشمس

» بمناسبة عيد ميلاد انثى
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالخميس أكتوبر 15, 2015 12:08 pm من طرف نور الشمس

» نسبة الفضل إلى الله
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالخميس سبتمبر 17, 2015 7:39 pm من طرف قيثارة شجن

» تذوق حلاوة الإيمان للشيخ فوزي محمد أبوزيد
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالخميس أغسطس 27, 2015 5:14 pm من طرف قيثارة شجن

» هل إذا كثر المال تنصلح الأحوال
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالأحد أغسطس 02, 2015 11:03 am من طرف قيثارة شجن

» ما حكم الحجامة ونقل الدم أثناء الصوم
صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Emptyالثلاثاء يونيو 23, 2015 4:34 pm من طرف قيثارة شجن

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 59 بتاريخ الأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:46 am
-begine emaskayh code---!>

إمساكية رمضان لعام  2007 م  -  1428 هـ   اختر المدينه

--end emsakyah code---!>

صفاء القلوب لصفاء المشاهدة

اذهب الى الأسفل

صفاء القلوب لصفاء المشاهدة Empty صفاء القلوب لصفاء المشاهدة

مُساهمة من طرف قيثارة شجن الثلاثاء أبريل 28, 2015 11:20 pm

الآن في العالم الذي نعرفه - حتى الآن - نرى قدرات مذهلة لله عزَّ وجلَّ، ولأنها فوق طاقات البشر، فلابد أن تكون هناك قوى عظمى لله عزَّ وجلَّ أوجدت هذه الطاقات، فعندما يأتي الإنسان الآن ويرى بالأجهزة الحديثة الكلام الذي قاله القرآن - وكان قد نزل على رجل أميّ، لم يكن عنده أجهزة ولا بحوث علمية ولا قوانين كونية - فإن ذلك يعطي مؤشراً أن هذا الكلام من الله، وأن هذا الرجل جاء به من عند الله، وأن هذا الدين هو الدين الحق.

هذه الأشياء التي يجب أن نلتفت إليها، ونبينها لإخواننا المسلمين، لأن الملحدين يشككون في هذه الأشياء، فمثلاً قصة الإسراء والمعراج: كل المستشرقين في الفترة السابقة كانوا يشككون فيها، ولما جاء عصرنا أصبح العصر نفسه شاهداً على إسراء ومعراج الرسول صلى الله عليه وسلَّم، لأن العصر نفسه اكتشف أن هناك سرعة إسمها سرعة الضوء، وهي ثلاثمائة ألف كيلومتراً في الثانية، وعندما حسبها العلماء وجدوها السرعة المذكورة في كتاب الله عزَّ وجلَّ: {وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} 47 الحج

فالحقائق العلمية تشرح وتوضح الآيات القرآنية، وعصرنا الآن هو عصر العلم، قال صلى الله عليه وسلَّم لأصحابه:{إِنَّكمْ قَدْ أَصبَحْتُمْ في زمانٍ، كثيرٍ فقهاؤُهُ، قليلٍ خُطَباؤُهُ، كثيرٍ مُعْطُوهُ، قليلٍ سُؤَّالُهُ، العَملُ فيهِ خيرٌ مِنَ العِلْمِ، وسيأتي زمانٌ - وهو الذي نحن فيه الآن -  قليلٌ فقهاؤُهُ، كثيرٌ خطباؤُهُ، وكثيرٌ سُؤَّالُهُ، قليلٌ مُعطوهُ، العلمُ فيهِ خَيرٌ مِنَ العَملِ}{1}

العلم فيه خير من العمل، لأنني عندما أرد مسلماً عن شكوكه التي في عقله نحو مسألة من مسائل الدين أو العقيدة، هل هذا أفضل للمسلمين أم صلاة النافلة التي قد أشعر فيها بنفسي فامتلأ غروراً وتكبراً؟، عندما أردُّ هذا المسلم إلى الحق، وأبيِّن له الطريق المستقيم؛ فهذا عمل أفضل، لأن نفعه تعدَّاني إلى غيري، وهذا العمل داخل في قول الله عزَّ وجلَّ:{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} 8آل عمران

فمن الذي يردُّ الناس من الزيغ ؟، العلماء العاملون والصالحون الذين كل همُّهم تثبيت اليقين في قلوب المؤمنين، وزيادة الإيمان في قلوب الموحدين، ونمو الإحسان في قلوب المحسنين، وصفاء القلوب لصفاء المشاهدة في أرواح المؤمنين. فالجهاد الأعظم في هذا العصر هو جهاد العلم، ولكن هناك ضابطان:

الضابط الأول: ألا أحضر شيئاً علمياً ثم أضعه على كتاب الله أو سنة رسوله، أي أحضر نظرية لعالم افترضها، ولم تثبت علمياً بعد، وألوى الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية لتأكيدها، وإنما القوانين العلمية التي أصبحت ثابتة ويقينية هي التي لا تتعارض إطلاقاً مع الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وهذا ما يجعل كل يوم علماء - لا حصر لهم ولا عدَّ لهم - من دول الشرق والغرب يدخلون في دين الله.

لأنه بعد أن يصل إلى العلم اليقيني يذكر له شخص مسلم آية قرآنية واحدة يكون هو قد وصل إلى نتائجها بعد التجارب العلمية والأبحاث والاكتشافات والمجاهدات، وقد ذكرها الله في القرآن في آية بسيطة، أو في كلمة واحدة، وهذه الكلمة لا يستطيع أن يغيِّرها أو يبدلها أو يجئ بكلمة أخرى تحل محلها، من أين هذا الكلام؟.

يعرف عندئذ أن هذا الكلام من عند الله عزَّ وجلَّ، وأنه تنزيل من الحميد المجيد، وأن هذا هو الصدق الذي جاء به النبي الكريم صلى الله عليه وسلَّم، وهكذا فالقوانين العلمية اليقينية هي التي قد نؤيد بها حقائقنا الدينية. فلا يجوز الآن في عصرنا أن نركزَّ في حديثنا لشخص تارك للصلاة على عذاب القبر الذي يتعرض له فقط، ونعتقد أن هذا وحده هو الذي يجعله يلتزم بالصلاة، لكن لابد أن أوضح له: ماذا تفيد الصلاة بالنسبة للمخ والجوارح؟، وكيف تفيده نفسه؟، لأنه يريد أن يعرف هذه الأشياء التي تفيده؟، والقرآن بيان لهذه الأشياء في هذا الزمان.

وهذا لا يعني أننا نلغي كلام السابقين، ولكن لكل زمان دولة ورجال، وهذا هو النهج الصحيح للعلماء الذين سبقونا، والذين كانوا على نهج الرسول صلى الله عليه وسلَّم. فالإمام الشافعي في بغداد عمل مذهباً فقهياً، ولما جاء إلى مصر وجد أن أهل مصر لهم أحوال وأعراف تختلف عن أهل بغداد، فترك مذهبه السابق وهو فقه مقنن ومقيد، وعمل مذهباً جديداً يتلاءم ويتواكب مع أهل مصر.

وغنى عن التعريف ما حدث له مع ابنة سيدي أحمد بن حنبل، عندما تركوا له الماء ووجدوا في الصباح الماء كما هو، وسألها أبوها: ما رأيك في الشافعي؟، فقالت له: فيه ثلاث خصال ليست في الصالحين؛ لم يقم الليل، وصلى الفجر بدون وضوء، وملأ بطنه من الطعام، قال لها والدها : إذا عُرف السبب بطل العجب، وعلينا أن نسأل الإمام الشافعي في ذلك، فقال لهم عندما سألوه:

في هذه الليلة أكرمني الله عزَّ وجلَّ وحللت مائة مسألة كلها- تهم المسلمين، فهل حل المائة مسألة أفضل؟ أم صلاة ألف ركعة؟، قال: والفجر صليته بدون وضوء، لأني منذ صليت العشاء وأنا متوضأ، ولم أنم. فقيامه: أن يجلس بين يدي المتفضل يطلب العلم والفضل من الله ويستمطر كنوز المعرفة من الله هذا قيامه.

وهذا كان نظام الأئمة الأعلام رضِيَ الله عنه وأرضاهم ولكل زمان دولته ورجاله.  فالثوب واحد ، ولكن حُلّة هذه السنة وموديلها غير السنة السابقة أو اللاحقة ، وإن كان هو نفس القماش، ولكن على العالم أن يفصِّل القماش على قدر الزمان، ولا يصح لعالم من أهل اليقين أن يقف على المنبر ويفصِّل للناس جلباباً كان موجوداً في القرن الثاني أو الثالث


{1} عن حِزام بن حيكمٍ بن حِزام عن أَبيهِ فى مجمع الزوائد ، وفى ومسند الشاميين عن عبد الله بن سعد ، كما رواه جلال الدين الشيوطى فى جامع المسانيد و المراسيل عن عبد الله بن سعيد الأنصارى.

قيثارة شجن
عضو جديد
عضو جديد

الجزائر
الاوسمة : صفاء القلوب لصفاء المشاهدة HHv29169
عدد المساهمات : 25
نقاط : 73
تاريخ التسجيل : 18/01/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى